الصحوة تنسى ماسبق لها نشره

مواضيع سياسية مختلفة معاصرة وسابقة
أضف رد جديد
شرف الدين المنصور
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 221
اشترك في: السبت ديسمبر 08, 2007 1:51 pm
مكان: صنعاء

الصحوة تنسى ماسبق لها نشره

مشاركة بواسطة شرف الدين المنصور »

حتى لاننسى دور الاصلاح الاعلامي ارجو ممن يستطيع توثيق مانشرته الصحوة نت وموبايل عن صعدة لنتمكن من تحليلها

ونشري لهذا الخبر فقط ليقارن بما سبقه من حديث الصحوة عن جبل عزان

(قتلى وجرحي في معارك طاحنة على جبال عزان..
القوات الحكومية تحرز تقدما في مواجهاتها مع الحوثيين بصعدة
20/05/2008 الصحوة نت – صعده / مهدي محسن :



تدور مواجهات ضارية على جبال عزان منذ الصباح الباكر ولليوم الثالث على التوالي بين القوات الحكومية وأنصار الحوثي أعقبت انسحاب سابق لقوات الجيش من مواقع كانت بسطت سيطرتها عليها بجبل عزان المطل على منطقة مطره ، ما دفع بمجاميع حوثية للعودة اليها مرة أخرى وبأعداد اكبر مما كانت عليه نتج عنها سقوط العديد من القتلى والجرحى من الجانبين في معارك الأيام القليلة الماضية فيهم ضباط وقيادات حوثية ميدانية.

وكانت مصادر أمنية بمحافظة صعدة نقلت عن مصادر مقربه من جماعة الحوثي أنباء لم تتأكد حتى الآن عن مقتل عبد الملك الحوثي القائد الميداني للحوثيين اثر قصف صاروخي مركز شنته قوات الجيش حال صلاة الجمعة الماضية أصيب على أثرها بإحدى الشظايا في القصف الذي أوقع الكثير من أنصاره فيهم ستة أشخاص مقربين منه، وأشارت المصادر إلى أن تعميما صدر عن جماعة الحوثي أكدوا فيه لأنصارهم سلامة قائدهم ، مشيرين إلى ان ما نشر معلومات بثتها القوات الحكومية للتأثير على موقفهم في المواجهات .

وفيما أكدت مصادر مطلعة مصرع مالا يقل عن خمسة عشر جنديا من أفراد قوات الجيش فيهم ضابطين جراء احتدام المواجهات خلال الثمانية والأربعين ساعة الماضية ازدادت ضراوتها اليوم بالقرب من جبال عزان ومواقع أخرى ونقل إصابات خطيرة إلى مستشفيات خارج المحافظة ، توقعت من جانبها استيلاء الجيش على جبل عزان خلال اليومين القادمين بناء على التقدم الذي أحرزته اثر معارك اليوم والأيام الثلاثة الماضية التي تمكنت فيها من الاستيلاء على العديد من المواقع القريبة من عزان الجبل الذي يمثل أهمية كبيرة لدى جماعة الحوثي كونه يطل على منطقة مطره المركز الرئيسي للحوثيين ومداخل الطرقات المؤدية إليها سبق تسبب الخلاف على إخلائه بإعاقة مساعي القطريين ولأكثر من مرة .

واستهدف قصفا صاروخيا اليوم عزز بطلعات جوية للطيران الحربي العديد من المواقع والتحصينات لجماعة الحوثي بمطره والجعملة وضحيان وسط تقدم ملحوظ لقوات الجيش لحسم التمرد لم يكن مألوفا أثناء المواجهات المتكررة التي جرت بمحافظة صعده خلال الأعوام السابقة ، فيما تقوم آليات الجيش بملاحقة أنصار الحوثي وسط المزارع التي بدؤوا الفرار إليها تاركين مواقعهم أمام الضربات التي باتت قوات الجيش تلحقها بهم في مناطق من المهاذر وآل عمار ومنطقة زبيرة التي يتوقع سيطرة قوات الجيش عليها بشكل نهائي في وقت قريب حسب مصادر محلية بالمنطقة .

وفي سياق متصل قالت مصادر محلية بصعده أن أتباع الحوثي عمدوا إلى تفجير جسور في مناطق محدده على الخط العام صعده - باقم في الوقت الذي تتوالى فيه عملية تقدم القوات الحكومية باتجاه مدينة ضحيان عبر ثلاثة محاور من الشمال والشرق والجنوب ، مؤكدة أن المداخل المؤدية إلى منطقة مطره أصبحت مقطوعة اثر التقدم لقوات الجيش من الجهات الشرقية ، على خلفية مخطط تنفذه القوات الحكومية بقطع خطوط الإمدادات الخلفية للحوثيين بمراكزهم الأساسية في مطره ونقعه وفرد لمنع تدفق الإمدادات إليهم وتضييق تحركاتهم من والى تلك المناطق ، بمشاركة العديد من الألوية ومعسكرات الجيش يتقدمها لواء المجد والجبلي والخامس عشر مدرع وألوية عديدة أخرى ، في الوقت الذي لا تزال المواجهات تدور على أشدها بين كر وفر في معارك تزداد ضراوتها احتداما بين القوات الحكومية والمقاتلين التابعين لجماعة الحوثي في مختلف مناطق المواجهات التي تشهدها مديرية حيدان في الجنوب الغربي للمحافظة خصوصا منها عزلة مران ، يشارك في تحويل مجرياتها لصالح قوات الجيش الطيران الحربي بتنفيذ طلعات استهدفت مواقع وتحصينات أتباع الحوثي تتوالى سقوط ضحايا المواجهات في الجانبين .

وتشهد محافظة صعده العديد من الأزمات في تدفق الإمدادات التموينية والغاز عن المواطنين وكذا المحروقات التي أنتجت توقف اغلب آلات الضخ الزراعية ، وهبوطا كبيرا لأسعار الحاصلات التي اضطر المزارعون إلى بيعها بأرخص الأثمان اثر تعثر عملية تسويقها في محافظات أخرى كانت تسوق بها جراء قطع الطريق ما بين صعده صنعاء خلال الأيام الماضية التي جرت فيها المواجهات بين قوات الجيش وأتباع الحوثي في مديرية سفيان والعديد من المناطق الأخرى التابعة لمحافظة عمران ، فيما آلاف النازحين من مختلف مناطق المواجهات في تجمعات جديدة قريبا من مدينة صعده ومناطق أخرى كانت شهدت تدفقهم إليها الأيام الماضية ، وتواصل عمليات بحث السلطات الأمنية عن أسلحة على خلفية معلومات بتخزين كميات منها بمنازل مشبوهة في البعض من حارات مدينة السلام وصعده ذات علاقة بمجريات الأحداث التي تشهدها محافظة صعده منذ المواجهات المندلعة مؤخرا بين القوات الحكومية وأنصار الحوثي .

وفي تاريخ 15/5/ كانت الصحوة نت قد نشرت اشتباكات عنيفة بصعدة، والجيش يؤمن الخطوط المؤدية للمحافظة


15/05/2008 الصحوة نت - صعده - مهدي محسن:


تمكنت القوات الحكومية من السيطرة على خط صعده صنعاء إثر مواجهات دارت خلال الأيام القليلة الماضية بين قوات الجيش ومجاميع من أنصار الحوثي أعقبت قيامهم بنصب نقاط تفتيش بمناطق مختلفة بسفيان للحيلولة أمام وصول الإمدادات والتعزيزات العسكرية الى محافظة صعده.

وقال مسافرون على طريق صعده صنعاء أنهم لم يشهدوا مساء أمس اشتباكات على الخط حال عودتهم إلى محافظة صعده كما كانت عليه خلال الأيام القليلة الماضية التي شهدت في مناطق العمشية والحرف وسفيان التابعة لمحافظة عمران اشتباكات ضارية بين القوات الحكومية وأنصار الحوثي خلفت العديد من القتلى والجرحى وأجبرت الأهالي في مديرية سفيان على النزوح إلى مناطق من برط ومحافظة الجوف ، جراء مقاومة شديدة لجماعة الحوثي أمام سعي القوات الحكومية لرفع النقاط المستحدثة من جانب الحوثيين، مضيفين القول أن طريق صعده صنعاء لم يصبح آمنا بصورة نهائية كون مجاميع حوثية لازالت على مقربة، مما يرجح تجدد الاشتباكات في تلك المناطق مرة أخرى.

إلى ذلك شهدت المناطق التي جرت بها الاشتباكات في منطقة الخيام والمهاذر والشبكة وأخرى من آل عمار ومديرية الصفراء هدوءاً ملحوظا منذ مساء أمس الثلاثاء إثر مواجهات خلال الأيام الثلاثة الماضية بين الجانبين.

وعلى ذات الصعيد أكدت الأنباء الواردة من مديرية حيدان احتدام الاشتباكات بين قوات الجيش وأتباع الحوثي في مناطق من عزلة مران التي تمثل المركز الرئيسي لقيادة القوات بالمنطقة إثر تجمعات لأتباع الحوثي بدأت قبل أيام بالإضافة إلى أخرى بمنطقة الصافية بمديرية حيدان، في الوقت الذي شهدت عددا من المناطق في آل صلاح وآل الصيفي وضحيان وبني معاذ عمليات عسكرية شديدة منذ الساعات الأولى من فجر اليوم امتدادا لعمليات الأيام القليلة الماضية ، كانت هي الأقوى بين جماعة الحوثي وقوات الجيش التي ساندها الطيران الحربي في تنفيذ ضربات مركزة لمواقع الحوثيين استهدفت مراكز القيادة الحوثية في النقعة ومطره يعتقد بتواجد عبد الملك الحوثي في منطقة مطره.

ولم يتم الوقوف على معلومات بعدد الضحايا من الجانبين خلال عمليات أمس إلا أن مصادر قدرت عدد القتلى خمسة من المواطنين في اسر الحوثيين ، ووصول أعداد أخرى من المقاتلين انضموا لجماعة الحوثي كان فيهم حسب التقديرات مايقرب من الثلاثين شخصا خرجوا من حارات بمدينة صعده ، الغالبية منهم عاطلين عن العمل اثر وقف السلطات الأمنية لحركة الدراجات النارية تحسبا لعمليات مماثلة لتفجير مسجد سلمان الجمعة قبل الماضية التي استخدمت بها إحدى الدراجات النارية ، سبق توصل السلطات لمالكها .

وفيما عمدت السلطات إلى قطع خدمات شبكات الاتصالات عن محافظة صعده ظهر أمس الأربعاء عدى مدينة صعده مركز المحافظة والضواحي القريبة منها التي أبقت فيها على خدمات الاتصالات السلكية ، كانت بدأت العملية بوقف الاتصالات عن مناطق المواجهات خلال الأيام القليلة الماضية، اعتبر مراقبون العملية بمثابة مؤشر آخر على بداية التوجه نحو حرب جديدة تهدف الى إنهاء فتنة صعده بالحسم العسكري، كانت اتبعته الجهات الحكومية أثناء الحرب الأخيرة في المحافظة استمر لعدة أشهر، منوهين إلى أن ذلك يدعم مؤشرات أخرى تؤكد تعثر مساعي المصالحة فيما بين الجانبين نظرا لوجود تباينات كبيرة في الرؤى حيال كيفية تنفيذ بنود الاتفاق التي لم تحرز أي تقدم خلال جهود بذلت في الأشهر الأخيرة الماضية .

عسكريون ابدوا امتعاضهم هم الآخرين إزاء الحرب التي باتت نظريا وعمليا أمرا محتما حسب المعطيات الميدانية ، منظمين بذلك إلى الأصوات المناهضة للحرب والداعية للسلام ، غير أن امتعاضهم لم يكن جراء مغبة الحرب وخشية الدخول بها ، حيث وصف بمثابة الانتقاد لما جرى في الفترات السابقة من المواجهات ، قال احدهم سنخوض الحرب لكننا سنفاجأ في اللحظات السابقة للنهاية بالتوجيهات الشديدة بوقف القتال لإتاحة الفرصة لدعوات التصالح ، حتى يستعدوا ويستعيدوا نشاطهم من جديد ليزج بنا مرة ثانية لخوض حرب.
وفي نفس اليوم نشر في اخبار اليوم ان
المتمردون يتقهقرون في «صعدة والحرف» والجيش يبدأ بالسيطرة على «عزان» ويحقق تقدماً كبيراً في مختلف جبهات القتال بصعدة

السبت , 17 مايو 2008 م
أخبار اليوم/ خاص:
أكدت مصادر محلية بمحافظة صعدة أن وحدات الجيش حققت تقدماً ملحوظاً في جميع جبهات القتال في مناطق شهران، آل غبير، غرابة، السبيل، ماوية، الأبقور، الجعملة، عزان، ضحيان، حيث أوضحت المصادر أن وحدات الجيش تمكنت يوم أمس من بسط سيطرتها الكاملة على جبل شهران وجبل المدور وجبل آل غبير والمناطق المحيطة بجبل عزان وكافة المواقع الشرقية في جبل عزان.
مشيرة إلى أن وحدات الجيش التي تطبق الحصار على ما تبقى من مواقع للمتمردين في جبل عزان بدأت بالزحف الملحوظ بعد قصف جوي وتمهيد مدفعي من المدفعية العضوية التابعة لوحدات الجيش في المنطقة وبإسناد المدفعية الصاروخية لقوات المجهود الرئيسي في مديريتي الصفراء والطلح.
المصادر ذاتها أشارت إلى أنه ومع قوة ازدياد الهجمات التي تنفذها وحدات الجيش على مواقع التمرد في مختلف الجبهات القتالية ذهبت عناصر التمرد إلى التراجع والانسحاب في الكثير من المواقع موضحة أن عناصر التمرد انسحبت باتجاه مناطق الحماطي ومطرة والحاربة وبعض قرى مران والمهاذر وآخرون سلموا أنفسهم لوحدات الجيش.
من جهة أخرى أكدت مصادر مطلعة بمحافظة صعدة أن الجيش نفذ خلال اليومين الماضيين طلعات جوية عديدة قصف خلالها العديد من مواقع المتمردين في مناطق مطرة ونقعة والجعملة وجبل فرد وعزان منوهة إلى أن القصف الجوي والمدفعي الذي استهدف موقع التمرد في مختلف الجبهات والمناطق أسفر عن وقوع الكثير من الخسائر المادية والبشرية في صفوف المتمردين، ولم تفصح ذات المصادر عن أرقام محددة لحجم الخسائر البشرية في صفوف التمرد مكتفية بالقول أنها خسائر كبيرة.. وأضافت المصادر أن حجم الخسائر في صفوف الجيش بلغت استشهاد خمسة عشر جندي وجرح العشرات، وأوضحت المصادر أن معظم الجرحى كانوا في قرية الأبقور التي ذهب أهلها رجالاً ونساء إلى قائد إحدى الكتائب العسكرية وعاهدوه على عدم القيام بأي أعمال عدوانية ضد الجيش وأنهم سيلزمون بيوتهم، وحين مرت تلك الكتيبة من أمام تلك القرية تفاجئ الضباط والجنود بهجوم شرس من سكان القرية الذين تعهدوا لقائد الكتيبة بعدم القيام بأي عمل عدواني موضحة أن الـ"آر - بي - جي" بازوكا والرشاشات المختلفة والبنادق الآلية والقنابل اليدوية استخدمت في الهجوم على الكتيبة العسكرية وهو الأمر الذي أدى إلى استشهاد خمسة جنود وجرح أكثر من عشرة آخرين.
إلى ذلك أوضحت مصادر محلية للصحيفة أن المواجهات بين الجيش والمواطنين من جهة وبين عناصر التمرد من جهة أخرى تجددت يوم أمس في حرف سفيان بعد استشهاد الشيخ أحمد حسين حبيش.
مضيفة أن الطريق العام الذي يربط صنعاء بمحافظة صعدة لا يزال مقطوعاً بالعديد من النقاط التي أقامها قطاع الطرق والمخربين الحوثيين في حرف سفيان.

وفي 18/ قالت الاخبار أنه تمت السيطرة على عزان
تزامناً مع سيطرة الجيش على «عزان» وتقدمه باتجاه «نقعة» وتأكيدات بمصرع «حاكم ضحيان» .. جهود وجهاء بني حشيش يرفضها المتمردون والخلايا النائمة في الجوف تنشط



الأحد , 18 مايو 2008 م
أخبار اليوم/ خاص:

أفادت الأنباء الواردة من محافظة صعدة أن معظم جبهات القتال في المحافظة شهدت يوم أمس السبت مواجهات متقطعة بين وحدات الجيش والمتمردين وأن وحدات الجيش المرابطة في مديرية سحار حتى ساعة متأخرة من مساء أمس أحكمت من سيطرتها شبه الكاملة على أهم المواقع الإستراتيجية للمتمردين وهو "جبل عزان" وبدأت تزحف باتجاه الشمال أي الجهة المؤدية إلى مناطق "فرد، مطرة، نقعة"..
وأوضحت المصادر أن المواجهات التي شهدتها منطقة غرابة وبقية المواقع قد أسفرت عن مصرع العديد وجرح العشرات في صفوف المتمردين، في حين سقط الجندي عبدالغفار ناجي أحمد شهيداً وجرح تسعة آخرون في صفوف الجيش..
وعلى صعيد متصل وفي إطار إستراتيجية تخفيف الضغط على المتمردين بمحافظة صعدة نشطت يوم أمس خلايا التمرد الحوثية النائمة في محافظة الجوف حين نفذت يوم أمس عند الساعة الرابعة فجراً هجوماً مسلحاً استهدف أحد الأطقم العسكرية التابعة لقوات الأمن المركزي في المنطقة الأمنية الأولى بمحافظة الجوف..
مصادر محلية بالجوف أكدت لـ"أخبار اليوم" أن الهجوم الغادر الذي استهدف الدورية الأمنية في مديرية "المصلوب " إحدى مديريات محافظة الجوف أدى إلى استشهاد الجندي "فايز علي محمد الكريمي" وجرح سائق الطقم ويدعى "محمد عبدالكافي العرامي"، منوهة إلى أنه تم تعقب منفذي الهجوم..
إلى ذلك وفي سياق متصل وفيما يخص مديرية "بني حشيش" بمحافظة صنعاء أفادت مصادر محلية بمنطقتي "رجام والشرية" أن العناصر التي تسمي نفسها بـ"مقاتلي الحق " التابعة للتمرد الحوثي المتمركزة في مناطق "الجميمة، بيت القحم، الشرية" قابلت الجهود التي يبذلها وجهاء وعقال ومشائخ بني حشيش بالرفض والتعنت وعدم الاستجابة لتلك الجهود، وزاد على ذلك قيام المتمردين بتهديد بعض المشائخ في المنطقة والاعتداء على بعض مزارع المواطنين الذين أبدوا رفضهم للتعاون مع المتمردين، مؤكدين وقوفهم إلى جانب الدولة..
المصادر المحلية ذاتها أكدت لـ"أخبار اليوم" أن تعنت عناصر التمرد في بني حشيش وتحديهم للجيش والقيام باستحداث مواقع والتوسع في بعض المناطق المجاورة وإطلاق النار على أفراد الجيش في منطقة "العصري" الواقعة في إطار عزلة "شبام الغراس" التابعة للمديرية، أمور في مجملها اضطرت وحدات الجيش المتواجدة في "بني حشيش" إلى التعامل معها بالكيفية المناسبة بعد تأكيد عدد من وجهاء المديرية بأن الجهود المبذولة مع هذه العناصر لن تجدي حلاً وإنما ستشكل المهلة الممنوحة للمشاكل عاملاً مساعداً لعناصر هذه الجماعة المتمردة في التمترس والتوسع في نطاق المديرية.
وتأتي هذه الأنباء في الوقت الذي أكدت فيه المعلومات الواردة للصحيفة وهي ماثلة للطبع أن جميع جبهات القتال في كل من صعدة وحرف سفيان منذ الساعات الأخيرة من مساء أمس وحتى الساعات الأولى من فجر اليوم شهدت هدوءاً نسبياً..
إلى ذلك أكدت مصادر مطلعة لـ"أخبار اليوم" الأنباء التي نشرتها الصحيفة منتصف الأسبوع المنصرم المتعلقة بمقتل أحد أبرز القيادات الميدانية للتمرد المدعو عبدالله الحاكم الملقب بحاكم ضحيان، حيث أفادت المصادر أن وحدة عسكرية تابعة للجيش نفذت الأسبوع المنصرم عملية نوعية استهدفت خلالها موقعاً هاماً للمتمردين صرع خلالها العديد من المتمردين ومن بين تلك العناصر المدعو الحاكم "حاكم ضحيان"، الأمر الذي اعتبرته المصادر يعد ضربة موجعة للتمرد كون المدعو عبدالله الحاكم كان يمثل قيادياً بارزاً في صفوف التمرد الميداني في محافظة صعدة.

ونسيت الاخبار انها قد تحثت عن السيطرة على حرف سفيان
فقالت [وسط معلومات عن مصرع قيادي بارز للتمرد .. الجيش يواصل قصف مواقع المتمردين بصعدة والحرف ويبدأ بتطهير «بني حشيش» ويقبض على «15» متمرداً



الإثنين , 19 مايو 2008 م
أخبار اليوم/ خاص:

تواصل وحدات الجيش والأمن تقدمها في جبهات القتال ضد عصابة التخريب والإرهاب بمحافظة صعدة في أكثر من موقع، فقد ذكرت مصادر محلية بالمحافظة للصحيفة مساء أمس أن وحدات الجيش تقدمت إلى ضحيان من جهة الجنوب، مشيرة إلى أن اشتباكات ضارية دارت في مداخل المدينة بين أبطال الجيش المهاجمين وعناصر التمرد الذين استبسلوا في القتال لمحاولة صد تقدم الجيش وهو الأمر الذي أدى إلى مصرع العشرات من الإرهابيين.
وأضافت المصادر أن وحدات الجيش تقدمت يوم أمس إلى الجعملة من جهة الشمال ومن جهة الجنوب ما شكل إرباكاً لعناصر التمرد التي لجأ بعضها إلى قتل آخرين من المتمردين ضناً منهم أنهم من الجيش، وأشارت المصادر ذاتها إلى قصف مدفعي من وحدات الجيش نفذتها الوحدات العسكرية ليل أمس على جبل السوداء إلى الشمال الشرقي لمدينة ضحيان.
وفي سياق متصل ذكرت معلومات مؤكدة أن مجموعتين من الإرهابيين استولوا يوم أمس على قاطرتين قمح ودقيق في منطقة "آل عمار" كانت تخص تجار من مدينة صعدة وقام الإرهابيون ببيع الدقيق والقمح بأسعار منخفضة لحسابهم الخاص.
من جهة أخرى ذكرت الأنباء الواردة من محافظة صعدة أن قيادي بارز في عصابة التمرد الإرهابي لقي مصرعه في قصف جوي نفذته مروحية عسكرية على منزل القيادي فجر أمس الأول في منطقة مطرة وأوضحت الأنباء أنه تم رصد تحركات القيادي في العصابة الحوثية وبعد أن تم التأكد من مبيته وبرفقته نحو 7 آخرين من معاونيه في منزله أعطيت الإشارة للجهات العسكرية التي بدورها حركت مروحية قصف المنزل في تمام الساعة الخامسة فجراً وقتل كل من كان داخل ذلك المنزل، وأوضحت الأنباء أن المتمردين يعملون بتكتم شديد لعدم انتشار مصرع ذلك القيادي كي لا تضعف معنويات عناصر التمرد في هذه الآونة سيما وأن المتمردين لم يخرجوا بعد من صدمة ما كان يطلق عليه بحاكم ضحيان عبدالله الحاكم الذي قتل قبل أسبوع أثناء قصف بالطيران استهدف السيارة التي كان يستقلها المذكور في مدينة ضحيان.
وعلى ذات الصعيد وفيما يتعلق بالجبهات في مديرية حرف سفيان بمحافظة عمران أفادت الأنباء الواردة من الحرف أن وحدات الجيش وأبناء حرف سفيان المساندين للوحدات العسكرية حققت تقدماً ملموساً في الجهتين الغربية والشرقية للمدينة.. موضحة أن الجيش بات حتى وقت متأخر من مساء أمس يسيطر على جزء كبير من الخط العام الواقع في قلب مدينة حرف سفيان المؤدي إلى محافظة صعدة..
وأشارت المعلومات إلى أن العمليات والهجمات النوعية التي نفذتها وحدات الجيش المرابطة في الحرف حققت أهدافاً إستراتيجية حيث تم السيطرة على المجمع الحكومي الذي كان المتمردون يسيطرون عليه وأنه تم إلقاء القبض على "13" عنصراً من عناصر التمرد في حرف سفيان، بالإضافة إلى سقوط العديد من القتلى والجرحى في صفوف التمرد الحوثي إثر المواجهات التي شهدتها مدينة الحرف في الحارتين الغربية والشرقية بالمدينة..
من جانبها أكدت مصادر محلية بمديرية حرف سفيان أن الجيش وأبناء المديرية المتعاونين أطبقوا الحصار تماماً على المتمردين في جزئي المدينة وأن حسم الجبهة في الحرف لصالح الجيش بات مسألة وقت فقط، وقد يكون قريباً بحسب ما أكدته تلك المصادر التي أفادت للصحيفة أن مشائخ ووجهاء وأبناء حرف سفيان أكدوا خلال لقائهم يوم أمس أنهم سيقفون صفاً واحداً.
في مواجهة التمرد وتصفية مديريتهم من كافة عناصر التمرد،وأنهم سيعملون مع وحدات الجيش جنباً إلى جنب حتى تعود الحياة الطبيعية إلى المديرية وإخلائها من هذا السرطان الخبيث مهما كلفهم الأمر وأنهم لم ولن يتراجعوا عن قرارهم في تطهير كل مناطق المديرية من عناصر التمرد والتخريب..
إلى ذلك وفي سياق متصل بالتمرد الحوثي أوضحت الأنباء القادمة من مديرية "بني حشيش" أن الجيش قد يبدأ اليوم في تطهير مناطق المديرية التي يوجد فيها العناصر التي تسمي نفسها بمقاتلي الحق التابعين للتمرد الحوثي والمتمركزين في بعض مناطق "عزلتي رجام، الشرية" بعد أن رفضت عناصر تلك الجماعة المتمردة جهود الوساطة التي بذلها عقلاء ومشائخ ووجهاء مديرية بني حشيش خلال الثلاثة الأيام الماضية.
وأوضحت المعلومات ذاتها أن شخصاً يدعى "ذاكر حاتم" وهو أحد القيادات الوسطية للتمرد في منطقة "الشرية" بمديرية بني حشيش قد أبلغ وجهاء بني حشيش رفض عناصر تلك الجماعة الاستجابة للجهود التي بذلت من قبل المشائخ..
مشيرة إلى أن وجهاء وعقلاء المديرية قد أبلغوا السلطات أن جهودهم فشلت إثر اصطدامها بحاجز التعنت لدى عناصر تلك الجماعة المتمردة كما أبلغوا كافة أبناء المديرية أن يستعدوا لمواجهة عناصر التمرد في المديرية ومساندة الجيش في تصفية المنطقة من هذه العناصر، وكذا حماية قراهم وعزلهم ومناطقهم من انتقال هذه العناصر إليها
آخر أخبار اليوم
من اخبار اليوموسط تأكيدات بمصرع قائد المتمردين بمديرية حيدان .. الجيش يتجاوز «الحرف» ويواصل سيطرته على ضحيان وعزان وغرابة



الثلاثاء , 20 مايو 2008 م
أخبار اليوم/ خاص:


أكدت الأنباء الواردة من محافظة صعدة أن أبطال القوات المسلحة سيطروا يوم أمس على معظم مدينة ضحيان بعد معارك واشتباكات ضارية مع عناصر العصابة الإرهابية في الجيوب التي كانوا يتمترسون فيها بمختلف أحياء المدينة، وأوضحت الأنباء الواردة إلى الصحيفة أن الجيش وصل إلى مثلث السوق وإلى جوار منزل حسن ثورة، مشيرة إلى أن الشهداء من الجيش الذين استشهدوا يوم أمس وصل عددهم إلى نحو "17" شهيداً منهم أربعة من ضحيان والآخرين من مناطق المهاذر وعزان والأبقور وآل الصيفي.
من جهة أخرى علمت "أخبار اليوم" من مصادر محلية في محافظة صعدة أن من ضمن التقدم الذي تحقق للجيش يوم أمس السيطرة على منطقة غرابة القريبة من الطلح، إضافة إلى تقدم آخر في منطقة المهاذر خلال الهجوم الذي شنه الجيش على مواقع المتمردين في المهاذر.
وفي عزام تم السيطرة الكاملة من قبل الجيش على جبل عزام باستثناء منطقة تلة إلى ظهر جبل عزان يقال ذراع عزان من الجهة الشمالية.
وفي السياق ذاته أكدت مصادر مطلعة لـ"أخبار اليوم" في مديرية حيدان بمحافظة صعدة أن الوحدات العسكرية والأمنية بالمديرية حققت انتصارات كبيرة يوم أمس بعد التعزيزات التي وصلت إلى المديرية قبل يومين، موضحة أن وحدات الجيش استعادت جبل البلقي الذي كان تحت سيطرة الإرهابيين، كما استولت على معظم جبل جارية إلى الشمال الغربي من مران والذي يسيطر هذا الجبل على خميس ومران وعلى المصنعة والسيطرة عليه تعني السيطرة على الخط الرئيسي وتأمينه وقطع الإمداد على المتمردين، وأضافت المصادر إلى أن قائد المتمردين في جمعة بن فاضل المدعو صالح أحمد فاضل لقي مصرعه ومعه خمسة متمردين آخرين في قصف مدفعية للجيش على جبل جزع، مشيرة إلى أن 2 ممن قتلوا تم نقلهم إلى ثلاجة حرض في حين ما تزال أربع جثث في جبل جزع.
وأشارت جميع المصادر إلى أن خسائر المتمردين ممن لقوا مصرعهم بالعشرات في مختلف الجبهات.
كما أوضحت مصادر مختلفة للصحيفة أن عناصر التمرد يستخدمون عدة أساليب لمخادعة أفراد الجيش ومن ضمن أساليبهم تلك ارتداء البزة العسكرية "الميري" أثناء تنفيذ هجمات على أفراد الجيش، وأضافت المصادر إلى أن المتمردين يستخدمون ولأول مرة صواريخ "اللو" المضادة للدروع في هذه الحرب.
إلى ذلك علمت الصحيفة من مصادر خاصة أن وحدات الجيش تواصل تقدمها نحو العمشية في حرف سفيان بعد أن طهرت يوم أمس مناطق السوق والمدرج من عناصر التمرد الإرهابي.

. /size]
واعتصموا بحبل الله جميعاً

أحمد يحيى
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 1079
اشترك في: الثلاثاء يوليو 24, 2007 1:09 am

مشاركة بواسطة أحمد يحيى »

هنا سيدي خلاصات جاهزة مما جمعته من موقع أخبار اليوم فقط عليها قد تفيدكم

وإن كنتم تريدون الأخبار كاملة فهي متوفرة على الشبكة من مواقعها

1- هذا عن مقتل حاكم ضحيان (عبدالله الحاكم)

- في 13 مايو
كما كشفت المعلومات أن من يلقب بـ« حاكم ضحيان»

لقي مصرعه يوم أمس إثر المواجهات التي وقعت بين

الجيش والمتمردين

- في يوم 18 مايو
ذلك أكدت مصادر مطلعة لـ"أخبار اليوم" الأنباء التي

نشرتها الصحيفة منتصف الأسبوع المنصرم المتعلقة بمقتل

أحد أبرز القيادات الميدانية للتمرد المدعو عبدالله الحاكم

الملقب بحاكم ضحيان، حيث أفادت المصادر أن ***وحدة

عسكرية*** تابعة للجيش نفذت الأسبوع المنصرم عملية

نوعية استهدفت خلالها موقعاً هاماً للمتمردين صرع خلالها

العديد من المتمردين ومن بين تلك العناصر المدعو الحاكم

"حاكم ضحيان"،*** الأمر الذي اعتبرته المصادر يعد

ضربة موجعة للتمرد كون المدعو عبدالله الحاكم كان يمثل

قيادياً بارزاً في صفوف التمرد الميداني في محافظة صعدة


- وفي يوم 19 مايو قالت أخبار الزوم
سيما وأن المتمردين لم يخرجوا بعد من صدمة ما كان

يطلق عليه بحاكم ضحيان عبدالله الحاكم الذي قتل قبل

أسبوع أثناء قصف بالطيران استهدف السيارة**** التي

كان يستقلها المذكور في مدينة ضحيان.

2- وهذا عن السيطرة على مدينة ضحيان

في يوم 12 مايو :
إلى ذلك أكد مصدر مطلع لـ"أخبار اليوم" مساء أمس أن وحدات الجيش سددت ***يوم أمس ضربات مدفعية موجهة إلى أهداف تم رصدها مسبقاً في معاقل الإرهابيين في ضحيان وقهر العضل ومطرة وعزان***


- في 13 مايو:
إلى ذلك أفادت الأنباء الواردة من محافظة صعدة أن موقع السوداء الواقع شرق منطقة الجعملة **وعدد من المواقع في منطقتي ضحيان والمهاذر شهدت هي الأخرى مواجهات متقطعة وصفت بالمتوسطة **

- الإثنين , 19 مايو 2008 م
أخبار اليوم/ خاص:

تواصل وحدات الجيش والأمن تقدمها في جبهات القتال ضد عصابة التخريب والإرهاب بمحافظة صعدة في أكثر من موقع، فقد ذكرت مصادر محلية بالمحافظة للصحيفة مساء أمس أن وحدات الجيش تقدمت إلى ضحيان من جهة

الجنوب،**** مشيرة إلى أن اشتباكات ضارية دارت في مداخل المدينة بين أبطال الجيش المهاجمين وعناصر التمرد الذين استبسلوا في القتال لمحاولة صد تقدم الجيش وهو الأمر الذي أدى إلى مصرع العشرات من الإرهابيين


- الثلاثاء , 20 مايو 2008 م
أخبار اليوم/ خاص:


أكدت الأنباء الواردة من محافظة صعدة أن أبطال القوات المسلحة*** سيطروا يوم أمس على معظم مدينة ضحيان بعد معارك واشتباكات ضارية مع عناصر العصابة الإرهابية في الجيوب التي كانوا يتمترسون فيها بمختلف أحياء المدينة***، وأوضحت الأنباء الواردة إلى الصحيفة أن الجيش وصل إلى مثلث السوق وإلى جوار منزل حسن ثورة، مشيرة إلى أن الشهداء من الجيش الذين استشهدوا يوم أمس وصل عددهم إلى نحو "17" شهيداً منهم أربعة من ضحيان والآخرين من مناطق المهاذر وعزان والأبقور وآل الصيفي

(...) من جهة أخرى علمت "أخبار اليوم" من مصادر محلية في محافظة صعدة أن من ضمن التقدم الذي تحقق للجيش ***يوم أمس السيطرة على منطقة غرابة القريبة من الطلح***، إضافة إلى تقدم آخر في منطقة المهاذر خلال الهجوم الذي شنه الجيش على مواقع المتمردين في المهاذر.



- في يوم 21 مايو :
وعلى الصعيد الميداني في محافظة صعدة أكدت المعلومات القادمة من المحافظة أن منطقة ضحيان وعزان ومناطق

أخرى شهدت يوم أمس مواجهات متقطعة بين قوات الجيش

(..)وأوضحت المعلومات أن عناصر التمرد التي لازالت تتواجد في منطقة ضحيان وما جاورها فشلت مساء أمس

في السيطرة على موقع يسمى "تبة سليمان" الواقعة في شمال شرقي مدينة ضحيان

3- وهذا عن السيطرة على حرف سفيان :

حرف سفيان:
- الأحد , 11 مايو 2008 م:
وأوضحت المصادر أن وحدات الجيش حققت تقدماً ملموساً خلال تلك المواجهات وتمكنت من ضرب العديد من النقاط التي كانت عناصر التمرد قد استحدثتها خلال الأيام القليلة الماضية.


- المصادر ذاتها أفادت للصحيفة أن الجيش تمكن من ضرب مواقع ونقاط تم استحداثها من قبل المتمردين في منطقة "آل العقود" التابعة لحرف سفيان وأن الجيش حقق أيضاً في "آل القعود" تقدماً ملحوظاً..

- في 12 مايو :
وأوضحت معلومات حصلت عليها الصحيفة ***من سفيان أن الخط الذي يربط العاصمة صنعاء بمحافظة صعدة لا يزال مقطوعاً من قبل المتمردين حتى ساعة كتابة هذا الخبر **

- في يوم 12 مايو:
أكدت مصادر محلية بمديرية حرف سفيان التابعة لمحافظة عمران أن وحدات الجيش المرابطة في الحرف نفذت يوم أمس عمليات نوعية ضد المتمردين الذين يتمركزون بوسط مدينة الحرف وأن أفراد تلك الوحدات حققت أمس تقدماً كبيراً من خلال تلك العمليات حيث استطاعت من السيطرة على **مدخلي المدينة الشمالي والشرقي** ونصبت عدداً من النقاط، منوهة إلى أن وحدات الجيش **سيطرت يوم أمس على مواقع المتمردين الواقعة في منطقة الجبل الأسود** الذي حاول المتمردون الدفاع عنه باستبسال، إلا أن الجيش تمكن بعد مواجهات شديدة من دحر المتمردين في تلك المواقع

(...) وأوضحت المصادر أنه وبعد المواجهات التي شهدتها مدينة الحرف يمكن القول بأن الجيش تمكن من السيطرة على نصف المدينة وأن العناصر التابعة للتمرد باتت بعد مواجهات أمس محصورة في نصف المدينة ولم تعد تحركاتها بسهولة.


- في يوم 15 مايو :
إلى ذلك أكدت مصادر محلية في منطقة حرف سفيان أنه ومن خلال الوضع الحالي في "الحرف" يمكن القول بأن سيطرة قوات الجيش على حرف سفيان ستكون اليوم بصورة كاملة وستبدأ وحدات من الجيش والأمن بمساعدة عدد من المواطنين المتعاونين بتمشيط كافة المدينة،

وبحسب معلومات حصلت الصحيفة عليها ساعة كتابة هذا الخبر فإن **وحدات الجيش دخلت مدينة الحرف وأكملت السيطرة عليها ....

- في يوم 17 مايو:
إلى ذلك أوضحت مصادر محلية للصحيفة أن المواجهات بين الجيش والمواطنين من جهة وبين عناصر التمرد من جهة أخرى تجددت يوم أمس في حرف سفيان بعد استشهاد الشيخ أحمد حسين حبيش.
مضيفة أن الطريق العام الذي يربط صنعاء بمحافظة صعدة لا يزال مقطوعاً بالعديد من النقاط التي أقامها قطاع الطرق والمخربين الحوثيين في حرف سفيان

- في يوم 17 مايو في خبر آخر :
وأضافت المصادر أن أبطال الجيش والمتعاونين من المواطنين هاجموا الإرهابيين في "آل عمار وفي منطقة سفيان"، موضحة أن وحدات الجيش كانت تهاجم مدينة الحرف في سفيان من جهتي **الجنوب والشرق** في حين ضيق المواطنون الخناق عليها من **جهتي الشمال والغرب **وذلك في الساعات الأولى من مساء أمس، ومع مواصلة الضغط على المتمردين تراجعوا إلى غرب المدينة وتبين أنهم غير قادرين على التنقل بالسيارات مثل الأيام الثلاثة الماضية،

(...) وبحسب معلومات حصلت الصحيفة عليها ساعة كتابة هذا الخبر فإن **وحدات الجيش دخلت مدينة الحرف وأكملت السيطرة عليها*** أما عدد الجرحى في صفوف الجيش فقد أكدت المصادر أن عددهم نحو ثمانية أفراد جرحوا في "آل الصيفي" وفي غرابة والجعملة وكتفى والمعلقة والأجرش بضحيان.

- في يوم 19 مايو :
وفيما يتعلق بالجبهات في مديرية حرف سفيان بمحافظة عمران أفادت الأنباء الواردة من الحرف أن وحدات الجيش وأبناء حرف سفيان المساندين للوحدات العسكرية ***حققت تقدماً ملموساً في الجهتين الغربية والشرقية للمدينة**.. موضحة أن الجيش بات حتى وقت متأخر من مساء أمس يسيطر على جزء كبير من الخط العام الواقع في قلب مدينة حرف سفيان المؤدي إلى محافظة صعدة.

(...) حيث تم السيطرة على المجمع الحكومي الذي كان المتمردون يسيطرون عليه وأنه تم إلقاء القبض على "13" عنصراً من عناصر التمرد في حرف سفيان، بالإضافة إلى سقوط العديد من القتلى والجرحى في صفوف التمرد الحوثي إثر المواجهات التي شهدتها مدينة الحرف في الحارتين الغربية والشرقية بالمدينة..
من جانبها أكدت مصادر محلية بمديرية حرف سفيان أن الجيش وأبناء المديرية المتعاونين أطبقوا الحصار تماماً على المتمردين في جزئي المدينة وأن حسم الجبهة في الحرف لصالح الجيش بات مسألة وقت فقط، وقد يكون قريباً


- في يوم 20 مايو :
إلى ذلك علمت الصحيفة من مصادر خاصة أن وحدات الجيش تواصل تقدمها نحو العمشية في حرف سفيان بعد أن طهرت يوم أمس مناطق السوق والمدرج من عناصر التمرد الإرهابي

في يوم 21 مايو :
إلى ذلك أفادت مصادر محلية بمديرية حرف سفيان التابعة لمحافظة عمران أن وحدات الجيش مع أبناء المديرية تمكنت يوم أمس من فتح طريق "صنعاء- صعدة" والتي كانت عناصر التمرد قد قطعتها لأكثر من عشرة أيام.. موضحة بأن القوات العسكرية وبعد أن كثفت هجماتها ضد المتمردين في حرف سفيان وبتعاون جل أبناء المديرية ومشائخها استطاعت من تفكيك ودحر جماعة التمرد في المديرية والتي كانت تتمركز في المديرية، مشيرة إلى أنه وخلال اليومين القادمين ستكون قوات الجيش وقبائل المديرية المتعاونة مع الجيش ستنهي عمليات التمشيط.
وذكرت المصادر بأن عدداً من وحدات الجيش قد بدأت منذ عصر يوم أمس الثلاثاء تحركها الفعلي في الزحف باتجاه منطقتي** "المدرج والعمشية"** لتطهيرها من عناصر التمرد الحوثي وتأمين كافة المناطق الواقعة بين حرف سفيان وصعدة من أي هجمات أو عمليات للمتمردين

4- وهذا عن السيطرة على جبل عزان :
- في يوم 15 مايو :
المصادر ذاتها كشفت للصحيفة أن وحدات من الجيش

أفشلت هجوماً للمتمردين في أحد المواقع العسكرية القريبة

من منطقة جبل عزان، وأن تلك الوحدات شرعت بعد ذلك

بضرب مواقع للمتمردين في منطقتي "آل غبير وشهران"،

وبدأت في الزحف والتقدم باتجاه جبل "عزان" وهو أحد أهم

المواقع التي يحاول المتمردون الحفاظ عليها بأي حال من

الأحوال وإن كلفتهم الكثير

- في يوم 17 مايو :
حيث أوضحت المصادر أن وحدات الجيش تمكنت يوم

أمس من بسط سيطرتها الكاملة على جبل شهران وجبل

المدور وجبل آل غبير ***والمناطق المحيطة بجبل عزان

وكافة المواقع الشرقية في جبل عزان.


- في يوم 18 مايو:
وأن وحدات الجيش المرابطة في مديرية سحار حتى ساعة

متأخرة من مساء أمس أحكمت من سيطرتها شبه الكاملة

على أهم المواقع الإستراتيجية للمتمردين وهو "جبل عزان"

وبدأت تزحف باتجاه الشمال أي الجهة المؤدية إلى مناطق

"فرد، مطرة، نقعة"..



- في يوم 20 مايو :
وفي عزام تم السيطرة الكاملة من قبل الجيش على جبل

عزام باستثناء منطقة تلة إلى ظهر جبل عزان يقال ذراع

عزان من الجهة الشمالية
" أعيش وحبكم فرضي ونفلي .... وأحشر وهو في عنقي قلادة"

أحمد يحيى
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 1079
اشترك في: الثلاثاء يوليو 24, 2007 1:09 am

مشاركة بواسطة أحمد يحيى »

وبالنسبة لأخبار الصحوة نت

فستجدون أغلب ما نشرته عن الحرب في المجلس اليمني - المجلس السياسي- قسم الأخبار والمقالات المنقولة - تحت عنوان "** حرب السلطة وجماعة الحوثي 2008 ** ( متابعات إخبارية ) ** ‏"


رغم أنه من خلال متابعتي لمناشير لأخبار اليوم وللصحوة نت

فإن كثير مما تنشرة الثانية مستقى من الأولى إلا أن الأولى قصصها اسمج والثانية قصصها أكثر حبكة


تحياتي
" أعيش وحبكم فرضي ونفلي .... وأحشر وهو في عنقي قلادة"

شرف الدين المنصور
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 221
اشترك في: السبت ديسمبر 08, 2007 1:51 pm
مكان: صنعاء

مشاركة بواسطة شرف الدين المنصور »

اخبار اليوم تكذب محافظ صنعاء
وتكذب الاعلام الرسمي الذي اكد انتهاء المواجهات في بني حشيش

وتقول اليوم
مع استسلام عناصر جديدة ووسط معلومات عن وصول خلافات المتمردين في بني حشيش إلى صعدة .. وحدات الجيش تسيطر على مواقع إستراتيجية في «ساقين» وتواصل تقدمها في حيدان، قبائل «غضران» تسيطر على موقع «دكم حنضل»و الأغربي يدعو أتباعه للإستسلام
الخميس , 5 يونيو 2008 م
أخبار اليوم/خاص:
أكدت مصادر محلية في محافظة صعدة أن وحدات الجيش المرابطة في مديرية ساقين شنت يوم أمس هجوماً قوياً على عدد من المواقع التي يتمركز فيها عناصر التمرد وتمكنت من السيطرة بعد تلك المعارك والهجمات النوعية على أربعة من المواقع الإستراتيجية التي كانت تحت سيطرة المتمردين حتى يوم أمس، مشيرة إلى سقوط أكثر من 25 قتيلاً و12 جريحاً في صفوف التمرد وأن المعارك استمرت حتى الساعات الأولى من فجر هذا اليوم.
من جانبها أفادت مصادر مطلعة لـ"أخبار اليوم" أن مديرية حيدان شهدت هي الأخرى معارك ضارية بين عناصر التمرد وقوات الجيش أسفرت عن سقوط "15" متمرداً "9" منهم قتلى و"6" جرحى وتم الاستيلاء على أسلحتهم.
عناصر التمرد مقابل هذه الخسائر التي منيت بها في تلك المواقع السالفة الذكر ذهبت إلى الاعتداء على المواطنين في قرية "الخير" التابعة لمنطقة ربوع الحدود وقد أسفر ذلك الاعتداء عن مقتل كل من المواطنين التالية أسمائهم: "غائب أحمد حسين، حيدرة أحمد معلي، مريم يحيى محمد قروان، ماطر أحمد عمار".
كما قامت عناصر التمرد بالاعتداء على عدد من المواطنين في منطقة "محضة" وقتل خلال ذلك الاعتداء المواطن "صالح ناصر صالح معوش وأخيه عبدالله صالح ناصر معوش"، كما اعتدت عناصر التمرد على منزل رجل مسن يدعى "أحمد صالح مروي العويري" البالغ من العمر 45 عاماً وقامت تلك العناصر بقتله في منزله في منطقة "بني معاذ".
وتجدر الإشارة إلى أن عناصر التمرد نفذت أيضاً يوم أمس هجوماً غادراً على مجموعة من أفراد الجيش أثناء تناولهم وجبة الغداء في منطقة السبيل استشهد على إثره أربعة من الجنود وهم: " نبيل عبده علي جعدان ومفتاح عبدالله حسن مرشد وإبراهيم حسن علي السلامي وحسن صالح حسين السلامي.
وعلى صعيد متصل وباتجاه شرذمة التمرد التي لازالت تتمركز عناصرها في أجزاء بسيطة من عزلة "رجام" التابعة لمديرية بني حشيش أكدت المعلومات الواردة من هناك أن وحدات الجيش المرابطة في منطقة "الجميمة" قصفت يوم أمس مواقع المتمردين في كل من "شعب الشرية، بيت القحم، بيت الأغربي"، والتي لازالت عناصر التمرد تتواجد فيها، وأوضحت المعلومات أن قبائل منطقة "غضران" شنت هجوماً مسلحاً على عناصر التمرد المتواجدين في "دُكم حنضل" واستولت على ذلك الموقع بعد تراجع المتمردين إلى "دُكم العجوز وشعب الشرية".
وأكدت المعلومات ذاتها أن كل من "محمد أحمد محمد الديلمي، ومحمد حسين الشوكاني، وعبدالله محمد الشوكاني، وفضل محمد الشوكاني" سلموا أنفسهم يوم أمس للشيخ علي الرديف.
إلى ذلك دعا القيادي في صفوف التمرد عبدالحميد الأغربي الذي سلم نفسه للسلطات منذ يومين أتباعه من آل الأغربي إلى تسليم أنفسهم للسلطات وإلقاء أسلحتهم.
وذكرت مصادر محلية في المنطقة أن مجموعة من آل الأغربي قد يصل عددهم إلى "12" شخصاً أبدوا استعدادهم لتسليم أنفسهم يومنا هذا الخميس إلى السلطات استجابة للدعوة التي وجهها لهم "عبدالحميد الأغربي".
وفي السياق ذاته وحول المعلومات التي أشارت إلى وجود خلاف بين عناصر التمرد وقياداته في بني حشيش أوضحت تلك المعلومات أن الخلاف قد تجاوز قيادات التمرد في بني حشيش ووصل إلى قيادات التمرد بمحافظة صعدة، حيث تشير المعلومات إلى أن قيادات التمرد في صعدة قد وجهت أتباعها في مديرية بني حشيش بتصفية وقتل العناصر الذين وصفتهم بـ"المتخاذلين والخونة" الذين يسعون لتسليم أنفسهم للسلطات وإلقاء السلاح والعزوف عن التمرد، الأمر الذي أحدث شرخاً كبيراً في صفوف التمرد في بني حشيش.
واعتصموا بحبل الله جميعاً

مجدد
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 115
اشترك في: الثلاثاء فبراير 28, 2006 10:48 am
مكان: اليمن
اتصال:

مشاركة بواسطة مجدد »

اللهم صل على محمد وعلى آل محمد

اسمحوا لي سادتي بان انقل مقتطفات من الموضوع الى احد المنتديات
صورة

أضف رد جديد

العودة إلى ”المجلس السياسي“