هل يصح الزواج بكتابية ؟؟؟؟
وماحكم من يربط علاقة صداقه مع الفتيات على أساس أنه سيتزوج بها؟؟؟؟
أو صداقة مدرسة فهو ملزم بهذه الصداقه !!!
سؤالان مهمان
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 25
- اشترك في: الخميس يناير 19, 2006 4:10 pm
- مكان: اليمن
- اتصال:
سؤالان مهمان
دربنا درباٌ نُعزُ بــه ** يابروحي كل من سلكا
نعمة الاسلام تجمعنا ** في صنوف الخير والبركا
نعمة الاسلام تجمعنا ** في صنوف الخير والبركا
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 424
- اشترك في: الثلاثاء يوليو 20, 2004 7:35 pm
أخي الكريم ,,
الزواج من الكتابية في المذهب الشريف لا يجوز , لأنها مشركة , وقد قال الله تعالى في الآية الناسخة : (ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن ولأمة مؤمنة خيرٌ من مشركة) , ولأنها كافرة وقد قال تعالى (ولا تمسكوا بعصم الكوافر) .
وهذا الحكم من مفردات المذهب الشريف الذي خالف غيره من المذاهب المعروفة فإنهم يرون جواز الزواج من الكتابية بشروط وهي : أن تكون متمسكة بدينها وليست كافرة عند أهل ديانتها , أن تكون محصنة (أي غير زانية) , أن تكون القوامة للرجل وما يلحق الزواج من الذرية (وهذا الشرط غير متحقق في كثير من الجنسيات الغربية) .
أما ربط العلاقة مع الفتاة بقصد الزواج , فهي ليست بخطبة ما لم يعلم وليها ويأذن . ولا حرج على المرء في قطع العلاقة وإخلاف الوعد إن رأى أن ذلك الأصلح , لأن شرط الزواج هو التراضي .
هذا إذا كان صادقا وطالبا للعفاف , أما إذا كان كاذباً أو كان في علاقته محرمات فهو آثم مذنب .
والله أعلم ,,
الزواج من الكتابية في المذهب الشريف لا يجوز , لأنها مشركة , وقد قال الله تعالى في الآية الناسخة : (ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن ولأمة مؤمنة خيرٌ من مشركة) , ولأنها كافرة وقد قال تعالى (ولا تمسكوا بعصم الكوافر) .
وهذا الحكم من مفردات المذهب الشريف الذي خالف غيره من المذاهب المعروفة فإنهم يرون جواز الزواج من الكتابية بشروط وهي : أن تكون متمسكة بدينها وليست كافرة عند أهل ديانتها , أن تكون محصنة (أي غير زانية) , أن تكون القوامة للرجل وما يلحق الزواج من الذرية (وهذا الشرط غير متحقق في كثير من الجنسيات الغربية) .
أما ربط العلاقة مع الفتاة بقصد الزواج , فهي ليست بخطبة ما لم يعلم وليها ويأذن . ولا حرج على المرء في قطع العلاقة وإخلاف الوعد إن رأى أن ذلك الأصلح , لأن شرط الزواج هو التراضي .
هذا إذا كان صادقا وطالبا للعفاف , أما إذا كان كاذباً أو كان في علاقته محرمات فهو آثم مذنب .
والله أعلم ,,
السلام عليكم
ماذا اذا كانت العلاقه مع فتاه ملحده بقصد الزواج على اساس انه اذا تم التوافق يتم دعوتها الى الاسلام فان رفضت فستنتهي العلاقه
ارجو ان اجد ردا سريعا شافيا
أما ربط العلاقة مع الفتاة بقصد الزواج , فهي ليست بخطبة ما لم يعلم وليها ويأذن . ولا حرج على المرء في قطع العلاقة وإخلاف الوعد إن رأى أن ذلك الأصلح , لأن شرط الزواج هو التراضي
ماذا اذا كانت العلاقه مع فتاه ملحده بقصد الزواج على اساس انه اذا تم التوافق يتم دعوتها الى الاسلام فان رفضت فستنتهي العلاقه
ارجو ان اجد ردا سريعا شافيا
وليس الذئب يأكل لحم ذئب ... ويأكل بعضنا بعضا عيانا
السلام عليكم
ماذا اذا كانت العلاقه مع فتاه ملحده بقصد الزواج على اساس انه اذا تم التوافق يتم دعوتها الى الاسلام فان رفضت فستنتهي العلاقه
ارجو ان اجد ردا سريعا شافيا
أما ربط العلاقة مع الفتاة بقصد الزواج , فهي ليست بخطبة ما لم يعلم وليها ويأذن . ولا حرج على المرء في قطع العلاقة وإخلاف الوعد إن رأى أن ذلك الأصلح , لأن شرط الزواج هو التراضي
ماذا اذا كانت العلاقه مع فتاه ملحده بقصد الزواج على اساس انه اذا تم التوافق يتم دعوتها الى الاسلام فان رفضت فستنتهي العلاقه
ارجو ان اجد ردا سريعا شافيا
وليس الذئب يأكل لحم ذئب ... ويأكل بعضنا بعضا عيانا
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 424
- اشترك في: الثلاثاء يوليو 20, 2004 7:35 pm
وعليكم السلام ورحمة الله ,,alhashimi كتب:السلام عليكم
ماذا اذا كانت العلاقه مع فتاه ملحده بقصد الزواج على اساس انه اذا تم التوافق يتم دعوتها الى الاسلام فان رفضت فستنتهي العلاقه
ارجو ان اجد ردا سريعا شافيا
لا أرى مانعاً في وعد الفتاة الملحدة بالزواج , بقصد ترغيبها في الإسلام , على أن لا يتم الزواج إلا بعد إسلامها .
بل هذا الفعل من الطاعات وأسلوب للدعوة إلى الله , وفاعله مأجور إن نوى بزواجه هدايتها من الكفر إلى الإسلام , وقد قال رسول الله (ص) لعلي (ع) : (لإن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم) .
وفقنا الله جميعاً لفعل ما يقربنا إليه آمين ,,