أربعينية الإمام الحسين (ع)
أربعينية الإمام الحسين (ع)
العزاء كل العزاء لأبي عبدالله الحسين بن علي سلام الله عليه ليتنا كنا معه فنفوز فوزا عظيما اللهم اجعلنا نخطوا على خطاه و نؤدي رسالته.
20/صفر/1429 أربعينية الإمام الحسين عليه السلام
عظم الله أجوركم وأجورنا بهذا المصاب
ملاحظة : وهناك دائما سأل يتبادر إلى ذهني
ماهي ركضة الطويجرية التي يقوم بها الموالون لأهل البيت(ع) في العراق عند ركضهم من مقام العباس إلى مقام الإمام الحسين (ع) ؟ومن هو الذي بدأ بها؟ ولماذا ؟وما هي الحكمة منها؟
آخر تعديل بواسطة سكينة في الأحد مارس 02, 2008 12:15 pm، تم التعديل مرتين في المجمل.
من أقوال الإمام علي عليه السلام:
يغطي عيوب المرء كثرة ماله*** يُصدَّق فيما قال وهو كـذوب
ويزري بعقل المرء قلة ماله ***يحـمقـه الأقـوام وهـو لبيـب
يغطي عيوب المرء كثرة ماله*** يُصدَّق فيما قال وهو كـذوب
ويزري بعقل المرء قلة ماله ***يحـمقـه الأقـوام وهـو لبيـب
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 2745
- اشترك في: الأحد إبريل 18, 2004 3:47 am
- اتصال:
عظم الله اجر الجميع وشكرا لكم على التذكير والمتابعة ..!!
وبالنسبة لما تكرمتم به في الملاحظة أقول :
هي عبارة عن مورثون جماعي قد يمتد إلى أكثر من عشرين كيلو متر أو عشرة لا أتذكر...!! و يشارك فيه أكثر من عشرين ألف شخص أو عشرة ألف لا أتذكر...!!! المهم هي عبارة عن رياضة جسدية في سبيل الوصول إلى مرقد أبو عبد الله أو مرقد العباس لا أتذكر ....!! من قرية هناك لعلها تسمى طارقة أو طويرجة لا أنذكر ...!
أما من ناحية شرعية فلا اعتقد أن لدى الإخوة في الله الاثنى عشرية أي دليل سوى ما دل على عموم مثل تعظيم شعائر الله أو ما ماثله من أخبار
وحال هذه الركظة لن يعدو حال التطبير وضرب الأجساد الذي استمد من ثقافات غير إسلامية أصبحت الآن عند الكثير من مراجعهم العقلاء "عار في جبين الامامية "
تخياتي
وبالنسبة لما تكرمتم به في الملاحظة أقول :
هي عبارة عن مورثون جماعي قد يمتد إلى أكثر من عشرين كيلو متر أو عشرة لا أتذكر...!! و يشارك فيه أكثر من عشرين ألف شخص أو عشرة ألف لا أتذكر...!!! المهم هي عبارة عن رياضة جسدية في سبيل الوصول إلى مرقد أبو عبد الله أو مرقد العباس لا أتذكر ....!! من قرية هناك لعلها تسمى طارقة أو طويرجة لا أنذكر ...!
أما من ناحية شرعية فلا اعتقد أن لدى الإخوة في الله الاثنى عشرية أي دليل سوى ما دل على عموم مثل تعظيم شعائر الله أو ما ماثله من أخبار
وحال هذه الركظة لن يعدو حال التطبير وضرب الأجساد الذي استمد من ثقافات غير إسلامية أصبحت الآن عند الكثير من مراجعهم العقلاء "عار في جبين الامامية "
تخياتي
يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُون